الكتب العربية

منهج مميز جدا لتعليم وتأسيس المسلم الجديد، يشتمل على عدة مراحل تعليمية متدرجة. كما يشتمل على مرحلتين أساسيتين: مرحلة التأسيس العلمي للمسلم الجديد، ثم مرحلة البناء العلمي للمسلم الجديد. ... أعد هذا المنهج المميز ليكون ملائمًا للتعليم الميداني وكذلك للتعليم الإلكتروني. كما يتوفر إضافة إلى اللغة العربية باللغات الفلبينية والانجليزية والفرنسية، وقريبا بإذن الله تضاف لغات أخرى. كذلك يتوفر هذا المنهج بتصميم الكتروني شامل على قنوات التليقرام لمساعدة الدعاة على تعليم المسلمين الجدد ومتابعتهم بطريقة احترافية مثمرةز

تم إعداد هذا الكتاب خصيصا للدعاة فهو منهج شامل ومتسلسل لتعليم المسلم الجديدة أمور دينة. تم إعداده ليناسب مختلف الفئات، ويسهل على الدعاة تعليم ومتابعة المسلمين الجدد لديهم. فلم يعد الداعية بحاجة لإعداد خطة أو منهجا ليتابع من خلاله حديثي الإسلام، فهذا الكتاب ـ بحمد الله ـ يفي بالغرض، ففيه كل ما يحتاج إليه الداعية. وقد قسم إلى خمس مراحل تعليمية متدرجة وشاملة .

كتاب مميز بمحتواه مميز بأسلوبه ومميز بفكرته فهذا الكتاب يستعرض دروسًا من سيرة نبينا الكريم محمد ـ صلى الله عليه وسلم. ـ تتمثل في شخصيته، وأخلاقه، وآدابه، وتعاملاته، وسُنَنِه بأسلوبٍ مُيسر يتضمن الدروس والعبر، وقد جاءت في موضوعات متعددة لتكون أيسر للقراءة والمدارسة والفهم. وعليه فيمكن لإمام المسجد قراءتها على المصلين بعد صلاة العصر، أو العشاء مثلًا، وكذلك ربُّ الأسرة تدارسها مع أفراد أسرته، أو أن يجعلها الشيخ متنًّا يُدرسه لطلابه يشرح من خلالها أحداث السيرة وعِظاتها وعِبَرِهَا، فيتوسع ويسهب مع طلابه في الشرح والتحليل، واستخراج الدروس، والعضات والعبر منها، أو تكون سِلسلة من الكلمات تلقى في المناشط المدرسية، أو الإفادة منها في اللقاءات والاجتماعات الأسرية، إلى غير ذلك من الأساليب التي يمكن استثمار هذا الكتاب فيها. فمن أراد معرفة سيرة أشرف الخلق، وأزكى البشر، ترى كيف عاش حياته، وبلَّغ دعوة ربه، كيف عامله قومه، وكيف تعامل معهم، كيف كانت علاقته بربه، وكيف كانت علاقته بالناس فليقرأ هذا الكتاب .

كتاب جيب مميز لإحياء وتطبيق السنن النبوية الثابتة عن أبي هريرة ـ ـ قال: قال رسول الله ^: (( إن الله تعالى قال: من عادى لي وليًا فقد آذنته بالحرب ، وما تَقرَّب إليّ عبدي بشيء أحبَّ إليّ مما افترضته عليه ، وما زال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحبَبْتُهُ: كُنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإنْ سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت في شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته )) [ رواه البخاري:6502]

هذه مقالة عامة يمكنك استخدامها لإضافة محتوى المادة / المواضيع على موقع الويب الخاص بك.